طرائف مكتوبة

نكت متميزه و مكتوبة , طرائف مكتوبة

 

 

نكت تموت من الضحك عن البنات و عن الشباب جميلة و رائعة للغاية تعرف عليها الان ،



 

جاء رجل الي احد القضاه يشكو ابنة الذي يعاقر الخمر و لا يصلي، فأنكر الابن ذلك! فقال الرجل: اصلح الله القاضي، اتكون صلاه بلا قراءة؟

قال القاضي: يا غلام، تقرا شيئا من القرءان؟

قال: نعم و أجيد القراءة..

قال: فاقرا .

قال:

علق القلب ربابا بعد ما شابت و شابا

إن دين الله حق لا اري فــيــة ارتيابا

فصاح ابوه: و الله ايها القاضى ما تعلم هاتين الآيتين الا البارحة، لأنة سرق مصحفا من بعض جيراننا !

دخل ابن الجصاص علي ابن له ربما ما ت و لدة ، فبكى !

وقال: كفالك الله يا بني محنه هاروت و ما روت.

فقيل له: و ما هاروت و ما روت ؟

فقال: لعن الله النسيان ، انما اردت يأجوج و مأجوج !

قيل: و ما يأجوج و مأجوج ؟

قال: فطالوت و جالوت !

قيل له: لعلك تريد منكرا و نكيرا ؟

قال: و الله ما اردت غيرهما…

اشتري احد المغفلين يوما سمكا ..

وقال لأهله: اطبخوه ! بعدها نام .

فأكل عيالة السمك و لطخوا يدة بزيته.

فلما صحا من نومة ..

قال: قدموا الي السمك.

قالوا: ربما اكلت.

قال: لا.

قالوا: شم يدك ! ففعل..

فقال: صدقتم .. و لكننى ما شبعت.

وقف اعرابى معوج الفم امام احد الولاه فألقي علية قصيده فالثناء علية التماسا لمكافأة, و لكن الوالى لم يعطة شيئا و سأله : ما بال فمك معوجا, فرد الشاعر : لعلة عقوبه من الله لكثره الثناء بالباطل علي بعض الناس .

كان احد الأمراء يصلى خلف امام يطيل فالقراءة, فنهرة الأمير امام الناس, و قال له : لا تقرا فالركعه الواحده الا بآيه و احده . فصلي بهم المغرب, و بعد ان قرا الفاتحه قرا قولة تعالي ( و قالوا ربنا انا اطعنا سادتنا و كبراءنا فأضلونا السبيلا ), و بعد ان قرا الفاتحه فالركعه الثانيه قرا قولة تعالي ( ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب و العنهم لعنا كبيرا ) , فقال له الأمير يا هذا : طول ما شئت و اقرا ما شئت, غير هاتين الآيتين .

جاء رجل الي الشعبى – و كان ذو دعابه – و قال : انى تزوجت امرأه و وجدتها عرجاء, فهل لى ان اردها ؟ فقال ان كنت تريد ان تسابق فيها فردها ! و سألة رجل: اذا اردت ان استحم فنهر فهل اجعل و جهى تجاة القبله ام عكسها؟ قال: بل باتجاة ثيابك حتي لا تسرق ! ــ و سألة حاج: هل لى ان احك جلدى و أنا محرم ؟ قال الشعبي: لا حرج. فقال الي متي استطيع حك جلدى ؟ فقال الشعبي: حتي يبدو العظم .

كان الحجاج بن يوسف الثقفى يستحم بالخليج العربى فأشرف علي الغرق فأنقذة احد المسلمين و عندما حملة الي البر قال له الحجاج : اطلب ما تشاء فطلبك مجاب فقال الرجل : و من انت حتي تجيب لى اي طلب ؟ قال: انا الحجاج الثقفي قال له : طلبى الوحيد اننى سألتك بالله ان لا تخبر احدا اننى انقذتك .

كان رجل فدار بأجره و كان خشب السقف قديما باليا فكان يتفرقع كثيرا فلما جاء صاحب الدار يطالبة الأجره قال له : اصلح ذلك السقف فإنة يتفرقع قال: لا تخاف و لا بأس عليك فإنة يسبح الله فقال له : اخشي ان تدركة الخشيه فيسجد.

دخل احد النحويين السوق ليشترى حمارا فقال للبائع : اريد حمارا لا بالصغير المحتقر و لا بالكبير المشتهر ،إن اقللت علفة صبر ، و إن اكثرت علفة شكر

لا يدخل تحت البوارى و لا يزاحم بى السوارى ، اذا خلا فالطريق تدفق و إذا اكثر الزحام ترفق.


فقال له البائع : دعنى اذا مسخ الله القاضى حمارا بعتة لك�

 

  • طرائف مضحكة مكتوبة
  • طرائف مكتوبة


طرائف مكتوبة